أكاذيب الطب النفسي

26 أيار/مايو 2011. "التعليقات رقم"



الطب النفسي قد خاصة جداً وأسلوب الكثير لتضليل لنا. انظروا إلى هذا النص أدناه التي نفسها تتناول موضوع حساس الجميع: اﻷطفال الشوارع.
شيء صغير واحد أن نتذكر المحتوية على الفضيحة من هذه المادة، الجملة التالية: "عمل علمي فريق مستشفى الأمراض النفسية".
يمكنك أن ترى أن هناك أي وصف لهذا العمل العلمي ما يسمى.

ويقترح الطب النفسي دائماً أن عمله العلمي إلى الاعتقاد بالجدية في العمل ولكن ابدأ أننا نرى إجراءات وضوابط صارمة الذي يتعين عليها أن تفعل.
وهناك الخداع المتعمد لإغراء لنا ومثل الغنم الحقيقي نقع لها.

المسؤول عن الموقع

الأسبوع التاسع لشبكة الأم والطفل في البلدان الناطقة بالفرنسية

حقيقة واقعة إساءة معاملة الأطفال والعنف على الأطفال في المغرب
تدمير وحدة الأسرة، والمحرك الرئيسي لعملية إنتاج اﻷطفال الشوارع
الأسبوع التاسع لشبكة الأم الطفل من البلدان الناطقة بالفرنسية، الذي نظمه المركز الاستشفائي ابن سينا في الرباط يومي 19 و 20 أيار/مايو 2011 في "المكتبة الوطنية" للمملكة، كرست موضوعها الرئيسي لمشكلة إساءة معاملة الأطفال والعنف على الأطفال إلى المغرب. نظرة عامة حول هذه المسألة.

العمل العلمي فريق مستشفى الطب النفسي الرازي بسلا. تحت السيطرة من تشو الرباط سلا، واقع الأطفال المغاربة من الشارع، وعرضت في الأسبوع التاسع لشبكة الأم الطفل البلدان الناطقة بالفرنسية، تنظمها "تشو ابن سينا"، 19 و 20 أيار/مايو 2011 لأول مرة في المغربيظهر أن غالبية الأطفال هم من الذكور، متوسط الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و 15 عاماً من الغالبية منهم بحاجة إلى المناطق الحضرية.
وكانت مشاكل إساءة معاملة الأطفال وإهمالهم المنشأ رحيل 93.6 في المائة من الأطفال منتصف الشارع. خمسة وستين في المائة (75 في المائة) منها، بما في ذلك أولئك الذين أمضوا وقتاً أكثر في الشوارع، التفكير في العودة بيوم واحد الأسرة المنزلية. 66 في المائة منهم يواجهون مشاكل تعاطي المخدرات واستهلاك العديد من المواد في وقت. وتؤكد هذه الدراسة حقيقة أن ظاهرة اﻷطفال الشوارع مشكلة معقدة في نشأته وتطوره وهكذا تقتضي تدخلات متعددة من مختلف الجهات الفاعلة، وعلى مستويات متعددة. ذكرت دراسة لمستشفى الرازي دي سلا "اﻷطفال الشوارع" ظاهرة عالمية والنسب تختلف من بلد إلى آخر، والأسباب معقدة. هذه الظاهرة هو نتيجة لتراكم عدة عوامل، الاجتماعية، الاقتصادية، أو حتى السياسية، أمور مترابطة. ومع ذلك، أظهرت تبقى الأسرة في صميم مشكلة اﻷطفال الشوارع والعديد من الأعمال أن تدمير وحدة الأسرة سيثبت أنه المحرك الرئيسي لعملية إنتاج الأطفال الشوارع. هدف فريق العمل من الرازي، "شو ابن سينا" تحت مستشفى للأمراض النفسية تطوير حالة حقيقية لمباني هذه الظاهرة مع تركيز على دور الأسرة، ووصف الجهود المبذولة ولكن تشير أساسا إلى مسارات العمل في وضع. هذا العمل الميداني يشارك الأطفال في المؤسسات الذين يقدمون الدعم لجمع الأسباب التي دفعتهم إلى مغادرة بيت الوالدين إلى بيئة تشبه متاهة جديدة. لذلك فإن تحقيق عرضية، أجرى في المنطقة الرباط-سلا، حيث جاء فريق البحث على اتصال بالأطفال من الشارع، بمساعدة المعلمين في أميسيب، (الجمعية المغربية لمساعدة الطفل في الحالة غير المستقرة).

الدراسة الاستقصائية التي أجرتها أفرقة متخصصة من مستشفى الرازي/"المركز الاستشفائي ابن سينا" في الرباط